مسار الفنانة رقية الدمسيرية
👈الفنانة المغربية الأمازيغية رقية الدمسيرية
ولدت رقية شوال أو الدمسيرية سنة 1948
بزاوية تامرووت بقبيلة الدمسيرن بالاطلس الكبير اقليم شيشاوة بالمغرب. عاشت طفولة صعبة لأنها فقدت والدتها في سن 4 ، وتعرضت لسوء المعاملة من قبل زوجة والدها وأجبروها على الزواج مبكرا. وبعد فترة وجيزة، هربت إلى مدينة الدار البيضاء قبل أن تبلغ 14 عامًا.
بدأت في الغناء أثناء تواجدها في الدار البيضاء وكانت بدايتها في منتصف الستينيات مع أشهر الفنانين الأمازيغ الروايس في ذلك الوقت مثل محمد دمسيري وسعيد أشتوك.
سجلت أول ألبوم لها في عام 1967 ،
لدى رقية الدمسيرية أزيد من 800 أغنية.
ضمن الأسطوانات الفونوغرافية ذات 45 دورة، ثم ذات 39 دورة، وواصلت بتسجيل الأشرطة الصغيرة من فئة 90 سم ثم 60 سم، وأشرطة الفيديو، ثم على الأقراص المدمجة التي تنتشر حتى الآن.
أنتجت أغنية اعتبرها الباحث عمر أمرير «من أجود الأغاني السوسية في السبعينيات من القرن العشرين، وكان يحفظها الناس، ويلحون على إعادة التغني بها في اللقاءات مع صاحبتها الرايسة رقية الدمسيرية» وهي الأغنية التي أوردها الدكتور عمر أمرير في كتابه «الشعر المغربي الأمازيغي» الصادر سنة 1975، وطبعا من قراء هذه المحاولة من يحفظ الكثير من هذه المطولة، التي يقول مطلعها
أ ياماركَ ؤر أك نزيغ ؤلا سلمغ أك
أ كيين د لحوب أد أنغ إيكيسن تيرام
هي قصيدة تجمع ما بين معاناة الفنانة/المرأة وبين تعلقها بحقها في التعبير والوجود الشريف.
من أنجح أغانيه كذالك :
⬅️الهم ندونيت اداغ ايبضان تمازيرتين الليغ نلول نفك ايضارن ايوبريدي
⬅️الله ادونيت نكا تزويت اللي ديفغن ياوت الريش ادلكمنت اجديكي
⬅️ادوكان تيلي تاكوت نغ ايموس الريح رادنسنت غو صميدي
⬅️هان القيصتينو توكر تاللي ساتينين كيس الف نغييدي.
وأصبحت بعد ذلك مشهورة في المغرب وبين المغاربة في أوروبا.
شاركت في العديد من المهرجانات الوطنية في المغرب وخارجه

تعليقات
إرسال تعليق